Sunday, April 15, 2007

أنا مش معاهم


يتناول قصة شاب فى كلية الطب يعيش هو واصدقائة حياة لاهية عابثة
بين تعاطي المخدرات والتعرف على الفتيات واهمال الدراسة

ثم يقع فى حب فتاة محجبة تقود مظاهرات وملتزمة دينيا فيحاول التودد لها
بالاشتراك فى المظاهرات والدخول فى العمق الديني ومشاطرتها نشاطتها
حتي تتم خطبتهم وبعد ذلك تكتشف حقيقتة السابقة بمحض الصدفة

تقرر ان تفترق عنه وتتابع نشاطها الى ان تكون فريسة
لاحد الارهابيين المستترين الذي يقودها بشنطة متفجرات
الى محطة مصر على انها اموال تبرع لدور ايتام

ويحاول الشاب خطيبها السابق انقاذها وبعد ذلك تصاب بحالة انهيار
وتسقط المعايير امامها وتنقلب حياتها فتخلع الحجاب
وتتحول الى شخصية اخري

وتحاول ان تعود له ظنا انها كانت فى سراب
وان حياة خطيبها العابثة الاولي
هي الطريق الصحيح للحياة ولكنها تجده قد اخلص فى تدينة
ولكنه ايضا فى حالة من الحيرة والتخبط ويلتمس التدين ببعض المظاهر
ولكنه على اى حال يرفض الحالة الفوضوية التى تعيشها
بعد خلع حجابها وانقلاب حالها ..

وتمر الاحداث عبر محطات ايمانية وفكرية سردت بعناية
ووظفت على نحو جيد لتظهر حجم التخبط الذي يعيشة الشباب
بين المؤامرات التى تحاط ضدهم عبر توظيف شعورهم الديني الفطري
وقيادتة الى التعصب والتطرف وبين الوجه الاخر من الانحلال والتسيب
الذي يصبح رد فعل عكسي وطبيعي فى الاتجاة الاخر

ولكن فى النهاية وقت مبارة كرة القدم التي تشارك فيها مصر بمنتخبها
يفاجا البطل بخطيبتة السابقة وقد رجعت لحجابها
ولكنها التمست التدين المعتدل فيشاركها التشجيع فى المباراة
ويختتم الفيلم بزواجهما والمشهد الاخير الجميل عبر طفل صغير لهما
يشاركهما الصلاة وايضا يتشاركوا فى التنزه ودخول السينما

وهنا تظهر بوضوح رسالة و هدف الفيلم الى ان التدين مطلوب
ولكن دون تعصب والحياة تصبح افضل عبر الالتزام بقيمنا الدينية والاخلاقية
دون تشدد وايضا دون تفريط

والاعتدال مطلوب فى كل امور ومناحى الحياة وهو الاختيار الصائب
لسلامة المجتمع وافراده .. وهذا ما اتفق معه شخصيا

الفيلم بصفه عامة جميل ولة رسالة المجتمع بحاجة لها
وقدم كوميديا غير متكلفة ولم يقدم لفظا خادشا او فكر مبتذل لجذب الجمهور
ولذلك هو فيلم محترم على كل المقاييس وانصح بمشاهدتة


يمكن مشاهده كليب اغنية الفيلم على هذا الرابط

http://www.egyfilm.com/trailers/play_trailer.php?trailer_id=107&type=rm

31 Comments:

At 15 April, 2007 15:52, Blogger ibn nasser - ابن ناصر said...

أنا دخلت الفيلم ده جامد قوي ... شكرا علي تقديمك له ,,والواحد اشتاق بقي لمواضيعك الجامده ...
تحياتي

 
At 15 April, 2007 16:51, Blogger ذكريات said...

القصه جميلة بس المفروض الواحدة بتلبس الحجاب لأنه فرض عليها وتعاليم الأسلام ليس لها علاقه بالتصرفات الخاطئة لبعض المسلمين أو المتطرفين وأحسنت البطلة فى الرجوع الى الحجاب فى نهاية الفيلم

 
At 16 April, 2007 12:14, Blogger مصر هى أمى said...

الزعيمة

على فكرة الفيلم ده حلو اوى واحمد عيد ممثل كويس جدا نا شفتله قبل كده فيلم ليلة سقوط بغداد
برده كان فيلم هايل

المشكلة ان احنا بنفضل نتخبط فى حياتنا كتير اوى من الصياعة للتدين للوسطية بس الحمد لله ربنا كرمنا بناس كويسة تنصحنا وتوجهنا للطريق السليم

سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قال فيما معناه ان الامة الاسلامية امة وسطى فليس بمتشددة كما فعل احبار اليهوداو رهبان المسيحيين ولا متسهلة كما فعل المشركين

اجمل مشهد فى الفيلم مشهد الاستاد وتشجيع مصر لان عمر ما كان الحجاب والتدين عائق نهائى عن الاستمتاع بالحياة فى ظل احترام الدين والقيم المتعارف عليها

 
At 16 April, 2007 13:11, Blogger Tamer Nabil Moussa said...

ازيك داليا

رائع ما قدمتى لنا فى سطور عن قصة الفيلم والهدف منة

خير الامور الوسط

تحياتى

 
At 16 April, 2007 14:15, Blogger micheal said...

قصه الفيلم فعلا جميله و جديده من نوعها علي السينما و بتبين أد ايه الاعتدال في أي شأمر من الامور هو خيرها و أفضلها...علي فكره أنا برضه عجبني جدا فيلم ليله سقوط بغداد لاحمد عيد..يا ريت يكما علي المستوي ده علي طول
تحياتي للزعيمه

 
At 17 April, 2007 02:10, Blogger kaed said...

العزيزة داليا
الواد أحمد عيد بصراحة بقالة فيلمين وهو بيقدم سينيما بجد و موضوع الفيلم هايل و مش مبتذل ذى بقيت أفلام الجيل المهبب اللى ماشية فى السوق اليومين دول
أنا لسة ماشوفتش الفيلم بس أكيد حشوفة
سلام أختى العزيزة

 
At 17 April, 2007 08:43, Blogger الزعيـمة said...

ibn nasser- ابن ناصر

اهلا بابن الزعيم
منورنا .. فية موضوع فى بالي من فترة ان شاء الله ححاول انشرة نهاية الاسبوع
تقبل ارق التحيه










ذكريات

هو الخلاها تخلع الحجاب لان تدينها كان فية تعصب الى حد كبير ودايما كل شئ لما بيتغير بينقلب للنقيض .. لو كانت معتدلة فى تدينها كانت قدرت تفرق بين الاسلام وسماحتة وسلوك بعض المسلمين المحسوبين على هذا الدين بالباطل
شكرا لك يا ذكريات على المشاركة
تقبل تحياتي











مصر هى أمى

اهلا باخي الكريم محمد
الله تعالى يقول وكذلك جعلناكم امة وسطي لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا .. صدق الله العظيم

لكن للاسف غالبية المسلمين فاهمه ان التدين البعد عن الحياة و الوصاية على الاخرين والافتاء بالتحريم على الفاضي والمليان مع ان الاصل فى الشرع الاباحة الا ما ورد نص قاطع بالتحريم
والوسطية التى تجمع بين عباده الله والتمتع بحظنا من الدنيا هو روح الاسلام
تشرفت كثيرا بمرورك وتعليقك الرائع

 
At 17 April, 2007 08:54, Blogger الزعيـمة said...

Tamer Nabil

اهلا تامر نورتنا ..انا الحمد لله بخير
التوسط فى كل شئ هو مسلك العقلاء
شكرا على مرورك وتواصلك معنا
ارق التحيه











micheal

زميلنا الطيب مايكل
الشعب المصري شعب متدين بطبعه
وتدينة سمح ومعتدل مسلمين ومسيحيين
ولكن للاسف دائما التيارات الخارجية هي البتفسد روح الشعب وايمانة
وبالفعل كنت سعيده ان فية فيلم احترام المشاهد وقدم فكرة جيده وسط بركة الافلام التجارية والاستهلاكية
بشكرك على اهتمامك بالتواصل
تقبل ارق التحيه










kaed

الاخ الفاضل قائد
الفيلم فعلا يستحق المشاهده
وانا لو جتلى الفرصة حشوفة تاني
وعلى فكرة كمان احمد حلمي بيقدم افلام جميلة وكوميدية هادفة .. نتمني ان يستمر هؤلاء الشباب فى تقديم المفيد
ومش يركبوا الموجه زي غيرهم
تقبل ارق تحياتي لك

 
At 17 April, 2007 15:48, Blogger harmless said...

يبدو ان بعض التعليقات تنظر الى السينما كانها درس دينى او درس اخلاقى وتنسى ان السينما فن

وهى فن مركب من مجموعه فنون لكل منها موهبه منفصله ودراسات تقنية مستقله

ولو انتظرنا من اى فن ان يلقى علينا محاضره عن المفروض والغير مفروض والصح والغلط بشكل مباشر وصريح لما صار فنا

والفيلم جميل لانه لم يفعل ذلك
ولكنه فعل ما يفعله الفن

يخلق حاله فكرية شعورية خياليه تصورية فتنتهين منه وقد شعرتى بالمتعه واحسستى بالجمال

لكى تحياتى واعجابى الدائم

 
At 17 April, 2007 18:58, Blogger مصر هى أمى said...

تعليق صغير جدا

الصورة اللى انتى ناشراها مع البوست لاحمد عيد ديه من فيلم ليلة شقوط بغداد مش من فيلم انا مش معاهم


اعتذر على ان واحد من عامة الشعب بيعدل على الزعيمة ربنا بستر ومتودنيش المعتقل

 
At 17 April, 2007 20:55, Blogger Dr.khaled said...

قبل ان اضع تعليق..اقول انني لا اقصد الاخت المدونة
ولكن.........
من الضحك اقول صدق رسول الله-ص-
لما قال ...: وينطق فيها الرويبضة..قالوا ومن الرويبضة يا رسول الله...قال الرجل التافه...يتكلم في أمر العامة

واهو...واحد عامل فيم بيتكلم في امر العامة فيه وهو انسان تافه..اكاد ازعم انه لم يتم حفظ ثلاثة اجزاء من القرآن
ويخدع به شبابا كثيرين...ممن لم يدرسوا علما ولا غيره ويظنوا انه هو ده الطريق الحقيقي-لا اقصدك والله انما اتكلم عن الظاهرة-
ديننا يؤخذ من الافلام...الوسطية...هي الوسطية التي تأتي في الفيلم...
لا والله ليست هذه هي الوسطية...انما هذه هي اتباع الهوى
امال ايه الوسطية؟؟
الوسطية هي ان الانسان يتبع الرسول
يعني لما ربنا يقول في القرآن غض بصرك يبقى حرام عليك يا مسلم تتفرج على واحدة معرية دراعها في فيلم
ولما ربنا يقولك غضي بصرك...يبقى متبصيش للرجالة..وتقولي الممثل الفلاني أمور...والممثل العلاني عسوا وعاجبني
ولما الرسول يقول الغناء حرام....يبقى خلاص الامر منتهي...الغناء حرام
مش هي دي الوسطية؟؟ولا الرسول متشدد؟؟؟
ايدي وجعتني يا زعيمة
بجد انا من ساعة ما دخلت عالم المدونات دي وانا خلاص...حاسس اني عايش في قسم الشرطة
واحدة اسمها اميرة البلطجية والتانية اسمها الزعيم
وادي ابن ناصر اهه وواحد تاني اسمه جمال مبارك
استروا علينا ربنا يستر عليكم

عبد الله بن مسعود قال كلمة جميلة اوي قال
(إن هذا العلم دين...فاعرفوا عمن تأخذون دينكم)
العلم يا اخواننا والوسطية هي اننا ناخد العلم من اهل العلم ونعرف يعني ايه خلاف تنوع وخلاف سائغ وخلاف غير سائغ
طبعا علشان محدش يقول لي انت بتشدد علينا و...
لا...والله انا اصلا ميحقليش اني اكلم في الدين لاني مش اهل لكده
لكن على اد علمي
يعني اللي يقول فلان والله متشدد...نقول له
ليه؟؟
يقول المسألة الفلانية....قال فيها كذا
نقوله طيب دي من مسائل الخلاف السائغ ولا غير السائغ
يقوم يسكت
نعرف من هنا ان جاهل ويهرف بما لا يعرف
والله يا زعيمة ما اقصدك للمرة التالتة باين ولا هي الرابعة
المهم
انا الحمد لله مشفتش الفيلم ولا غيره
لكن طبعا وانا صغير كنت بشوف حاجات زي كده
طبعا الفيلم لازم ينتهي بان البطلة ترجع للحجاب ...بس يعني ايه الحجاب اللي يقصدوه هنا؟؟؟
يقصدوا المنديل اللي بيترمي ع الشعر؟؟؟
ابدا والله ده مش حجاب ولا عمره كان حجاب
لان العلماء....قالوا من زمااااان من ايام الشافعي وابن حنبل والامام مالك
ان الحجاب ليه شروط 7
ان لا يصف ولا يشف ولا يكون مشابها لملابس الرجال ولا ملابس الفاسقات والا يكون زينة في نفسه وان يستر كل الجسم -بما يه الوجه والكفين...وعند الاخرين الوجه والكفين ليس بعورة...والخلاف هنا سائغ
وفيه شرط اخير بس انا مش فاكره
فيا ترى البطلة لبست الحجاب بالمعنى ده؟؟؟
ولا رمت منديل على رساها واهو اسمه حجاب؟؟
ربنا المستعان
وهو الهادي إلى سواء السبيل

معلشي طولت عليكم
وارجو ان تطويلي ميكونشي سبب في دخولى المعتقل
يا الزعيمة

 
At 18 April, 2007 09:04, Blogger الزعيـمة said...

harmless

بالفعل الفيلم جميل وقدم رسالتة بسلاسة واتقن استخدام ادواتة لعرض الفكرة وتوضيح الهدف منة وهذا هو الفن الجميل الذي ننشده
تقبل ارق تحياتي وشكرى على تواصلك










مصر هى أمى

معلش والهي مخدتش بالي وشكرا على التنبية يا محمد بس دي اللقيتها
والزعيمة بترحب باى توجيه او ارشاد
ما انا بستمد منكم العلم والشعب هو ملهم الزعماءووو! .. معلش سرحت شوية
لا بجد الف شكر ليك يا اخي الفاضل

 
At 18 April, 2007 09:28, Blogger الزعيـمة said...

خالد وليس بخالد
اهلا بك وتشرفت المدونة بتعليقك

اولا بالنسبة للتافه العامل الفيلم فلا اعرف انسان مهنتة فنية وتمثيل اية مدي الهيافة او الوجاهه المطلوب ان يكون علية؟ واية علاقتة ما يقدمة من رسالة فنية ومقدار حفظة لكتاب الله؟

اى شخص يؤدي واجب ويقدم رسالة اخلاقية فهو انسان محترم وبيقدم فكر محترم
وكل يعمل فى مجالة

اما الوسطية القدمها الفيلم هي فعلا الوسطية المطلوبة فى ظل مشكلات العصر البيعشها الشباب والتيارات الماجورة الهدفها طعن الوطن فى ابنائة وطعن الدين فى منتسبية عبر تزييف الحقائق

كتاب بيعبروا عن ذلك بمقالات واخرين بفن واخرين باغانى سواء دينية او توجيهية والمهم ان تقدم رسالة سامية


ثم من قال لك ان الرسول حرم الغناء؟
الرسول لم يحرم ويحلل ما ليس فى القرآن وبالعكس عندما قدم الرسول على اهل المدينة كان يعرف عنهم انهم يحبون السمر ولم يعتب عليهم ذلك بل امر السيده عائشة بانشاد الاغانى فى الافراح وغيرها لان اهل المدينة يحبون ذلك

الرسول لم يحرم ما يدخل البهجة على النفس الا ما اساء لها من فن هابط او اغانى مبتزلة ورخيصة بخلاف ذلك فهو حلال



اما عن مين ناخذ ديننا فهى عن من يقول الحق الذي لا يخالف القرآن ولا الاخلاقيات الانسانية واعتقد ان الفيلم قدم رسالة وسطية وهي المطلوبة فى ديننا

ام تعتقد ان اهل العلم المقصودين هو بحجم حفظهم للقرآن؟ لا والله بل بحجم عملهم بهذا القرآن واخلاقة

فاسامة ابن لادن حافظ القرآن
لكنة لم يعمل بة بل حاربة بسفك دماء الابرياء هو وجماعتة السفاحين

وايضا لا ناخذ ديننا من ائمة
لا يعرفون الا المديح فى الحاكم والتمرمغ فى ترابة؟
هؤلاء يحفظون القرآن الكريم نعم
ولكن للاسف لا يعملون بة واتمنى ان لا تحكم على الناس بالمظاهر وتقيم علاقة تقوي اى شخص او صلاحه لمجرد لحية ولا عدم مفارقتة المساجد فهناك من يعرفون قصار السور ولكنهم يطبقون سماحة الدين وروحة اكثر من غيرهم

اخى الفاضل لا اريد ان ادخل معك
فى حوارات جانبية بعيده عن موضوع البوست ولكن اعتبرني اخت وتقبل نصيحتي لك بان تقرأ فى الفكر الديني المستنير وليس الوهابي ولا السلفي البيقدم لخدمة الحكام وليس الله ولا الدين

وحاول ان تتخلص من قيود بعض كهنوت الدين الذين يشيعون اننا بحاجة لصكوك غفرانهم ليقربونا الى الله ذلفي

معنا القرآن وهو ليس بطلاسم فأقراة ومنة اعرف كل الاوامر والنواهي
ولست بحاجة للعلامة فلان ولا الجهابذ علان
الا ان يقولوا ما ليس متعسف ولا متشدد


وسعيدة بدخولك المدونة ومشاركتك
وطول زي ما انت عايز دا بيسعدني
وفقنا الله واياك لما فية الخير

 
At 18 April, 2007 17:43, Blogger The Alien said...

طول عمرنا عايششن ف الوسطية دي ف مصر
اللي بيحصل دلوقتي ليه أغراض سياسية بعيد عن الدين
كل اﻷفكار اللي بتتقال واللي عمالين يملوا بيها دماغ الشباب أهدافها سياسية
ومع اﻷسف إحنا مش قادرين نفرق بين الدين والسياسة

تحياتي

 
At 18 April, 2007 19:43, Blogger  بسمه عبدالباسط said...

شكرا على توضيحك فكرة الفيلم
فعلا الوسط أحسن شىء

 
At 19 April, 2007 14:26, Blogger الزعيـمة said...

The Alien

الزميل الكريم بيشوي
بالفعل احنا عندنا خلط كبير
بين السياسة والدين حتي كدنا نري مصطلحات تسييس الدين او تديين السياسة
واري ان الدين ثوابت روحية واخلاقية
يجب ان تنأي عن مراوغات السياسة والسياسيين والدين له هيبتة ويجب الا يخدم بة على السياسة لتحقيق مكاسب
والا انتظرنا بحر من الدماء والفتن

لك ارق التحية











BOS BOS

اهلا بك وتشرفت المدونة بمرورك
وبالفعل خير الامور اوسطها واعدلها
تقبلي ارق التحيه

 
At 19 April, 2007 22:40, Blogger محض روح said...

فعلا الفيلم حلو جدا
بيناقش حاله يمكن كلنا عيشين فيها
افكار مغلوطه
و تردد
خوف

عرضك لفكره الفيلم يشد

تحياتي ياجميل

 
At 19 April, 2007 22:59, Blogger الأرمـوطــي said...

انا قلت اعدى اقول مساء الفل على احلى زعيمة
سلام

 
At 20 April, 2007 01:26, Blogger el2ahwagi said...

أنا ماكنتش أعرف انه فيلم

و أحسست ان القصة قصتك لإتفاقها مع الإعتدال و السماحة اللى تتسم بها أفكارك فى المدونة كلها

فعلآ خير الأمور الوسط
و بالذات فى الحكم على الآخرين
بمعنى اتهامنا للآخرين بالتشدد أو التسيب يجب أن يلتزم أيضآ بالإعتدال و ترك مساحة حرة لسلوكيات الآخر

شوقتينى أشوف الفيلم

 
At 20 April, 2007 07:44, Blogger أجدع واحد في الشارع said...

يا جماعة بجد انتو لازم تشركوني حفله عيد ميلاد جينرمو معايا فى البلوج بتاعى انهاردة عيد ميلادها عشان انهاردة بجد اسعد يوم فى حياتى

 
At 21 April, 2007 18:53, Blogger ShAb 3AdY said...

شكرا يا زعيمة على تلخيص الفيلم الرائع

هيا قصة الفيلم حلوة و بتعبر عن واقع عايشينه

و تقريبا معظم الشباب الايام دى بيبقو كدة

وانا على فكرة بحب احمد عيد لان افلامه كلها بتعبر عن حياتنا بجد الى درجة ما

او بتعبر عن واقع

و طبعا خير الامور الوسط

 
At 22 April, 2007 22:44, Blogger صاحب البوابــة said...

الفيلم يحمل قصة في مضومنها تقدم اسقاطات على مجتمعنا المعاصر

تحياتي لكِ ولجهدك المبذول

 
At 23 April, 2007 09:27, Blogger الزعيـمة said...

عزيزتي محض روح

اشكرك على مشاركتك معنا
وبالفعل اصبحت حياتنا كلها تردد وخوف
وغياب معيار الصح من القول والعمل
لك ارق التحيه










الأرمـوطــي

صباح الخير يا عم ارموطي
اخبارك اية وازاى عم كوفي؟
منور الكون ياعم ارمط











el2ahwagi الاستاذ الفاضل

مجتمعنا بحاجة شديدة لاعتدال
ايضا كما تفضلت فى الحكم على الاخرين
اتمني ان اري يوما يترك كل فرد منا تقييم الاخر ودينة وحياتة لله رب العالمين
تقبل ارق التحية

 
At 23 April, 2007 09:32, Blogger الزعيـمة said...

أجدع واحد في الشارع

كل سنة وانت و جينرمو بالف خير
وعيد ميلاد سعيد وعقبال 100 سنة
نورت المدونة











ShAb 3AdY
اهلا بك وبزيارتك المدونة
احنا كلنا المفروض بنسعي لتقديم مجتمع معتدل وسط غير متكلف فى حياتة ولا بيغلو فى دينة لان قيام اى مجتمع صالح يبدا من سماحة افرادة فى الفكر والسلوك
نورتنا وتشرفت المدونة بمرورك










صاحب البوابــة
شكرا لك على مرورك واهتمامك بالتعليق
واتمني ان اكون استطعت تقديم الفيلم بشكل مبسط يوصل رسالتة للجميع
تقبل ارق التحية

 
At 24 April, 2007 00:28, Blogger إبراهيم محسن said...

زعيمتي الكبيرة

انا بحب الواد احمد عيد ده اصلا افلامه فقر
تحفة بس انا مش شفت الفيلم ده للأسف
بس كلامك عنه شوقني

انا يا زعيمتي مررت ليكي تاج
تعالي خديه
:)
وعاوزك ترفعي راسي

الحفلة الجاية هتبقى يوم الاحد 29
اتمنى بقى ان المرة دي تيجي
وهحط بوست بالتفاصيل
وهزعل لو مش جيتي
انا جايلك مخصوص اقولك اهوه
وارجو انك تشرفيني
:)
منتظر
هتلاقي في المدونة بتاعتي كلمة
cooming soon
دي اول تفصيلة عن الحفل
ومش هقول حاجة تانية
بس ده تكنيك تشويق
:)
يا ريت السيد بعلك.. اللي في ايدك دبلته يشرفني هو كمان
منتظر

 
At 25 April, 2007 00:52, Blogger مصطفى اسماعيل said...

هو فيه ايه ؟
ها؟
طيب
اصل انا
يوه
مش فاكر
المهم
وحشتينى

حزنبل ابن ام حزنبل
مصطفيتش ابن حفصوتشا سابقا

 
At 25 April, 2007 02:23, Blogger إبراهيم محسن said...

التفاصيل جاهزة دلوقتي
تنوريني انت وخطيبك بقى
هو انا عندي اعز منكوا
:)
منتظر

 
At 25 April, 2007 15:00, Blogger Shreef said...

انا لسه ما شوفتش الفيلم الحقيقة بس بعد ارائكم عن الفيلم اظن هيكون ممتاز و هحاول اشوفه في اقرب وقت لاني متوسم فيه ان هيكون فيلم كويس..تحياتي ليكي..سلام

 
At 26 April, 2007 10:43, Blogger الزعيـمة said...

إبراهيم محسن

الف شكر على الدعوة وكلك ذوق
بس للاسف ايهاب مسافر
حعدي اشوف اية موضوع التاج دا
بس ربنا يسهل اصلي مش بحب التاجات
بشكرك يا زميلي الكريم على اهتمامك
وتقبل ارق التحية









حزنبل

هي الامتحانات بتعمل كل دا؟؟
اخر مرة يا مصطفيتش كنت طبيعي
خير اللهم اجعلة خير؟ فينك من زمان؟
دنا قولت شكل مصطفيتش باع القضية
سعيده برجوعك لعالم التدوين











shreef

اهلا بك وبتشريفك المدونة
ان شاء الله تشوف الفيلم ويعجبك
لك ارق التحية

 
At 09 June, 2007 22:28, Blogger Unknown said...

شكرا على التحليل
حادور عليه بقى على هاردات الأصدقاء

 
At 29 September, 2007 04:26, Blogger  مصطفي النجار said...

الفيلم فعلا جميل

 

Post a Comment

<< Home